لعلي أموت غدًا؛ مشروع يُعبّر فيه صاحبه عن مشاعر القلق والإكتئاب اليومية بـ تصاميم رمزية تحمل مقدارًا كبيرًا من الإبداع والبساطة. إليكم بعض هذه التصاميم مع أمثال أو مقولات من واقع حياتنا لبعض منها.

ربما يكون عنوان المشروع يحمل كمًّا هائلاً من التشاؤم الغير مبرر مع محتوى التصاميم، لكن تلك هي رؤية المصمم ! لتصفح كامل التصاميم إليكم رابط المشروع

أحيانًا أشعر أنّ الجميع يروني على حقيقتي

أحيانًا يبدو أنه الخيار الوحيد

 

أحيانًا أُقفل على مشاعري وأحاسيسي

أحيانًا أشعر أنّ كل شيء يُثقلني

 

أحيانًا أشعر أنّي مجرد طوبة أخرى من الحائط (تكملة عدد)

أحيانًا أُدمّر كل ما أُحب (كمحبة الدب لصاحبه)

أحيانًا ندور حول أنفسنا (مثل حراثة الجمال)

أحيانًا لا تتراكم مشاكلي إلاّ دفعة واحدة (المصائب لا تأتي فرادى)

أحيانًا أشعر أنّي مجرد رقم (لا قيمة لي)

أحيانًا أشعر أنني مسحوق

أحيانًا أشعر أنّ الناس لا يحتاجونني إلاّ عند مصائبهم (عند أفراحهم منسيّ وعند أتراحهم مدعوّ)

أحيانًا أشعر أنّ الوقت يداهمني