بطاقات التهنئة والمعايدة وسيلة لطيفة للتودد للآخرين في المناسبات السعيدة على اختلافها، وترى المُتلقي يسارع في استخراج محتواها وقراءته بكل لهفة، لكن ماذا لو أضفنا عنصر آخر يزيد من الغموض والتلهّف لسماع كلمات الطرف الآخر؟
أضافت الفنانة أنجليا دين عنصر الغموض والمرح إلى بطاقات التهنئة والمعايدة بفكرة شبيهة بـ “اكشط واربح” لترتسم ابتسامة أعرض وأجمل لدى المتلقي، فمن منّا لا يُحب المفاجآت السعيدة؟ إليكم بعض نماذج هذه البطاقات
تص