القمر؛ ساتلنا الوحيد الطبيعي الذي يدور حور كوكب الأرض بإستمرار، ومع أنه يبعد عنّا مئات آلاف الكيلومترات لكنه يلعب دورًا بارزًا في عوامل عديدة كالتلاعب بمدّ وجزر البحار وإنارة عتمة ليالينا وتقديم المتعة لهؤلاء المصورين المبدعين. وفي هذا الموضوع لدينا أحد الفنانين الذي يطلعنا حقًا على طريق المرح في اللعب مع القمر.
أنشأ المصور الفرنسي لورنت لافدير سلسلة تصويرية تخيلية أسماها “ألعاب القمر” والتي عمد فيها إلى تصوير أشخاص يلهون مع القمر بوسائل مسلية ومرحة.
اللعبة الأخيرة؛ قصة حول كرة القدم المخاطرة أو المجازفة مقابل كرة القدم الحذرة أو الآمنة. حيث يسعى فيها أحد العلماء إثبات أنّ كرة القدم الكاملة الخالية من العيوب أكثر فعالية من كرة القدم الواقعية. لكن يرفض البرازيلي رونالدو هذه الفكرة وهو ومجموعة من أبرز اللاعبين ويخاطرون بكل شيء لإثبات خطأ ذلك العالم.
يبدو أنها دعوة لإبقاء المتعة في لعبة في بطولة كأس العالم القادمة
صار الفن الجرافيتي من لونًا شائعًا اتجه عديد الفنانين نحوه لما فيه من قدرات تعبيرية ورسائل دون قيود، اضافة إلى اللمسات الجمالية المحيطة بهذا الفن. وقد كان يُنظر إلى هذا الفن بعين الإزدراء من قبل المجمتع على أنه نوع من التخريب والتشويه، إلاّ أنه صار متقبلاً مع تطور قيمته الإبداعية ورسالته وصار محببًا لدى الناس.
أبدع الفنان الإسباني (بيهاك) سلسلة من الرسومات الجرافيتية الآسرة النابعة من مخيلته الواسعة. لا تخلو أعمال الفنان الإسباني من السريالية والجنون ما يضفي إليها بعدًا آخرًا جميلاً.
بعض أعمال الفنان:
تخوض المصممة (جينفر بيتي) تحدٍ في التصميم يمتد 100 يوم ابتداءً من السابع من نيسان/ابريل 2014 وحتى الخامس عشر من الشهر الحالي حزيران/يوليو 2014. يقوم التحدي على تصميم 100 ملصق لأفلام أو شعارات شهيرة من خلال قطع خردة الدراجات الهوائية. المشروع جزء من سلسلة مشاريع 100 يوم الذي أطلقه خريجوّ ماسترز ان براندينع من مدرسة الفنون البصرية في مدينة نيويورك.
العلامات التجارية سمة بارزة في حياتنا اليومية، لكل منها منتجات تحاول الترويج لها، وعادة ما يكون ذلك بشعارات رنانة مصوغة بحلو الكلام. ماذا لو تلاعبنا بتلك الشعارات قليلاً لتكون أكثر مصداقية؛ قد تتفقون أو لا تتفقون مع بعض الأفكار.
كليف دايكنز مصمم جرافيكي يدير موقعًا أسماه “الشعارات الصادقة“، تقوم فكرته على منح منتجات الشركات الكبيرة شعارات بديلة مسلية أقرب إلى الواقع بحسب رأيه. لا تخلو أعماله من روح الدعابة التي قد ترسم الإبتسامة على وجوهكم. وهذه بعض أبرز أعماله:
